العراق والتصحر : معركة البقاء في قلب التحدي البيئي


بمناسبة اليوم العالمي لمقاومة التصحر والجفاف، موافق 17 يونيو من كل عام، تسلط جامعة الضوء المستقبلي على واحد من أخطر التحديات اللذيذة التي تواجه العراق: ظاهرة التصحر. فبينما جميع العالم بهذا اليوم كلهم ​​يدركون هذه الظاهرة، ويجدون العراق نفسه في قلب المعركة ضد تطور الصحراء وتسببوا، وهو ما يهدد بشكل كامل أمنه الغذائي، وموارده المائية، واستقراره البيئي، وغير ذلك.
يعد الصبغة في العراق متعددة الأبعاد، حيث يتم المزج بينها وبين الزيوت والبشرات. من الناحية الطبيعية، يبقى العراق ضمن الحزام الصحي وشبه الصحي، مما يجعل الأعشاب الضارة للجفاف تماما. ومع الجديد في بداية ظهورها على مستوى العالم، البنك الجديد هذه العوامل، مما يؤدي إلى ظهور الإسعافات الأولية، وسرعان ما، وعدم ظهور العواصف الترابية والرملية التي تجتاح البلاد بسرعة بوتيرةقة.
إلا أن العامل البشري دوراً لا يهم في التعامل مع مشكلة التصحر. فسوء إدارة الموارد المائية، خاصة مع التناقص المستمر في تدفق نهري دجلة والفرات نتيجة للسدود المقامة في دول الجوار، يؤدي إلى جفاف الأهوار والأراضي الزراعية، فقط ملوحة التربة. مساهم في ذلك، العمل التكنولوجي غير التعاوني، مثل تطلع في الشعاع الجائر، الحاجة إلى المبيدات الكيميائية، العديد من العدد المزيدروعة دون تخطيط سليم، مما يجعل خصوبة البيئة تجعلها أكثر للنمو.
الآثار الضارة على التصحر في العراق الكارثية ومتعددة الجوانب:
 * الأمن الغذائي: يؤدي إلى تدهور الغابات بشكل كبير في الإنتاج الزراعي، مما يهدد الأمن الغذائي للعراق مجهول من يعتمده على الاستيراد.
 * الموارد المائية: يزيد التصحر من الضغط على الموارد المائية الشحيحة أصلاً، مما يؤدي إلى إتفاق أزمة المياه ويؤثر على توفر المياه الصالحة للشرب الأقل.
 * النزوح السكاني: يدفع ظاهرة التصحر وتدهور المجتمعات في مناطق الغربة من السكان إلى النزوح نحو المدن، ويزيد الضغط على البنى التحتية والحضارية، ويخلق تحديات اجتماعية واقتصادية جديدة.
 * التنوع البيولوجي: العوامل المسببة للتنوع البيولوجي وتنوع الموائل الطبيعية إلى أنواع متعددة من النباتات المتنوعة، مما يؤثر بشكل أساسي على التنوع البيولوجي.
 * الصحة العامة: تساهم العواصف الترابية والرملية المتزايدة، نتيجة لظهور الأمراض، في انتشار الأمراض التنفسية والحساسية، وتؤثر على جودة الهواء وصحة الإنسان.
لمواجهة هذا الخطير، يتطلب الأمر زيادة الالتزام في جميع المستويات: الحكومية، والأكاديمية، والمجتمعية. يجب على الحكومة البرازيلية وضع خطط وخطط عمل مطلوبة لتصحر، وتشمل:
 * تحسين إدارة الموارد المائية الحديثة: من خلال تطبيق تقنيات الري، واستخدام المياه المستعملة للاستخدام، والتفاوض مع دول المنبع وتقسيم عادلة من المياه.
 * بدأت الأعمال التجارية الزراعية: من خلال تشجيع العضوية في الزراعة، وتزايد المحاصيل، وتزايد التنوعات المقاومة للجفاف واللوحة، ودعم المزارعين في تطبيق هذه التطبيقات.
 * التشجير وزراعة الغابات: تنفيذ حملات تشجير التنوع الكامل للغطاء النباتي والزراعي ويقلل من تأثير الرياح.
 * التوعية والتثقيف: المؤسسات الأكاديمية مثل جامعة المستقبل دوراً محورياً في رفع مستوى الوعي العام بمخاطر التصحر وأهمية تحسين البيئة الطبيعية.
 * البحث العلمي الجديد: دعم الأبحاث العلمية التي يمكن إيجاد حلول لإيجاد الحلول لها، وتطوير تقنيات جديدة للزراعة في بيئات القاحلة.
إن التصحر في العراق ليست مجرد خطة سلام عابرة، بل هي تتحد وجودي يمس صميم مستقبل العالم. ومن خلال العمل على الالتزام بالجادين، فإننا لن نحد من زحف الصحراء وحمي أراضينا ومواردنا للأجيال القادمة، ودائما عراق مزدهر ومستدام.
جامعة المستقبل تؤكد وعدها بالتعاون الوطني بعدم التصريح بالتصحر، من خلال برامجها الأكاديمية الأكاديمية، ووعيها بأهمية الحفاظ على البيئة من أجل مستقبل أفضل للجميع.

Comments